إنفينيتي أبوظبي تسجّل رقماً قياسياً في تعزيز رضا عملاءها بفضل مبادراتها المصمّمة لتلبية احتياجاتهم

أبوظبي : سجّلت المسعود للسيارات، الوكيل المعتمد والحصري لسيارات إنفينيتي في أبوظبي والعين ومنطقة الظفرة، مستويات قياسية في مؤشرات رضا العملاء خلال العام 2025، محققة نسبة بلغت 106% من أهدافها لهذا العام. ويعود الفضل في هذا الأداء المتميز إلى تجارب الاقتناء الفاخرة التي تقدمها الشركة، بالإضافة إلى منهجية التواصل المصمّمة على نحو مخصص لكل عميل، ما ساهم في ترسيخ الثقة وتعزيز الولاء والرضا لدى عملاء انفينيتي أبوظبي.

ومن أبرز المبادرات التي أطلقتها الشركة برنامج “الثقة من المسعود”، الهادف إلى منح عملاء إنفينيتي أبوظبي راحة بال استثنائية عبر خيارات اقتناء مرنة ومزايا استثنائية في مرحلة ما بعد البيع. ويتيح البرنامج للعملاء الذين يشترون سيارة جديدة من المسعود للسيارات إنفينيتي إمكانية استبدالها بطراز آخر خلال 15 يوماً من تاريخ الشراء، مع دفع فرق السعر، لتعزيز مستويات الرضا وضمان الشفافية التامة. كما يشمل البرنامج ضمان يصل حتى خمس سنوات مع خدمة المساعدة على الطريق، بالإضافة إلى مزايا متعددة تُثري تجربة الاقتناء بخدمات مستمرة بعد مرحلة الشراء.

وعلق بشير جميّل، مدير المبيعات والتسويق في المسعود للسيارات، قائلاً: ” يعتبر رضا العملاء جزءاً أساسياً في صميم أعمالنا، ونعتبر ملاحظاتهم دافعاً أساسياً لتحسين خدماتنا باستمرار. ويؤكد تميزنا في تجاوز توقعات العملاء نجاح جهودنا المتواصلة في تطوير تجربة الاقتناء. ونعمل من خلال المبادرات الهادفة مثل برنامج ‘الثقة من المسعود’ ونهج التواصل المصمّم على نحو مخصص لمالكي سيارات إنفينيتي، على تحويل ثقة العملاء إلى تجربة مميزة تبقى في الذاكرة”.

تواصل المسعود للسيارات تعزيز ريادتها على مستوى القطاع بفضل التزامها العميق برعاية العملاء وابتكار أفضل الخدمات، في سوق تتجاوز فيه قيمة قطاع السيارات الفاخرة 4 مليارات دولار أمريكي، ومن المتوقع أن تتضاعف تقريباً بحلول عام 2030. كما تعيد الشركة بفضل خبراتها رسم مشهد الفخامة لعملاء إنفينيتي في أبوظبي، عبر التزامها بأعلى درجات الشفافية والمرونة، وتقديم تجربة اقتناء متميزة.

تعزز المسعود للسيارات مكانتها كإحدى الشركات الأكثر موثوقية في قطاع السيارات الفاخرة في دولة الإمارات، بفضل التميّز المستمر والمبادرات المرتكزة على تلبية احتياجات العملاء، إذ لا يُقاس مفهوم الفخامة بالأداء وحده، بل بما تُجسّده من تجربة اقتناء راقية تُبنى على الثقة والرضا الحقيقي